mtnbe
فَارَقْتُكُمْ فإذا مــا كـانَ عِنـدكُمُ قَبلَ الفِراقِ أذًى بَعدَ الفراقِ يَـــدُ
إذا تَذكّرْتُ مـا بَـيــنـي وَبَـيْـنَـكُمُ أعـانَ قَلبي على الشّوْقِ الذي أجِـدُ
Fonts
ألا لا يجهلـنّ أحـدٌ علينا … فنـجهـل فوق جهـل الجـــاهلينا
ألا لا يجهلنّ أحدٌ علينا … فنجهل فوق جهل الجاهلينا
ألا لا يجهلنّ أحدٌ علينا … فنجهل فوق جهل الجاهلينا
ألا لا يجهلنّ أحدٌ علينا … فنجهل فوق جهل الجاهلينا
ألا لا يجهلنّ أحدٌ علينا … فنجهل فوق جهل الجاهلينا
ألا لا يجهلنّ أحدٌ علينا … فنجهل فوق جهل الجاهلينا
ألا لا يجهلنّ أحدٌ علينا … فنجهل فوق جهل الجاهلينا
ألا لا يجهلن أحدٌ علينا … فنجهل فوق جهل الجاهلينا
ألا لا يجهلنّ أحدٌ علينا … فنجهل فوق جهل الجاهلينا
ألا لا يجهلنّ أحدٌ علينا … فنجهل فوق جهل الجاهلينا
ألا لا يجهلنّ أحدٌ علينا … فنجهل فوق جهل الجاهلينا
revenge
سَأَحمِلُ روحي عَلى راحَتي وَأَلقي بِها في مَهاوي الرَّدى
فَإِمّا حَياةٌ تَسُرُّ الصَديقَ وَإِمّا مَماتٌ يَغيظُ العِدى
وَنَفسُ الشَريفِ لَها غايَتانِ وُرودُ المَنايا وَنَيلُ المُنى
وَما العَيشُ لا عِشتَ إِن لَم أَكُن فَخَوفَ الجِنابِ حَرامَ الحِمى
إِذا قُلتُ أَصغى لي العالَمونَ وَدَوّى مَقالي بَينَ الوَرى
لَعَمرُكَ إِنّي أَرى مَصرَعي وَلكِن أَغذُّ إِلَيهِ الخُطى
أَرى مَقتَلي دونَ حَقّي السَليب وَدونَ بِلادي هُوَ المُبتَغى
يَلِذُّ لِأُذني سَماعُ الصَليل يَهيِّجُ نَفسي مَسيلُ الدِّما
وَجِسمٌ تَجَدَّلَ فَوقَ الهِضابِ تُناوشُهُ جارِحاتُ الفَلا
فَمِنهُ نَصيبٌ لِأُسدِ السَماءِ وَمِنهُ نَصيبٌ لِأُسدِ الشَرى
كَسا دَمُهُ الأَرضَ بِالأُرجُوانِ وَأَثقَلَ بِالعِطرِ ريحَ الصَبا
وَعَفَّرَ مِنهُ بَهِيَّ الجَبينِ وَلكِن عَفاراً يَزيدُ البَها
وَبانَ عَلى شَفَتَيهِ اِبتِسام مَعانيهِ هُزءٌ بِهذي الدُنا
وَناَ لِيَحلمَ حُلمَ الخُلودِ وَيَهنَأَ فيهِ بِأَحلى الرُوءى
لَعُمرُكَ هذا مَماتُ الرِجالِ وَمَن رامَ مَوتاً شَريفاً فَذا
فَكَيفَ اِصطِباري لِكَيدِ الحُقودِ وَكَيفَ اِحتِمالي لِسومِ الأَذى
أَخَوفاً وَعِندي تَهونُ الحَياةُ وَذُلّاً وَإِنّي لَرَبُّ الإِبا
بِقَلبي سَأَرمي وُجوهَ العُداة وَقَلبي حَديدٌ وَناري لَظى
وَأَحمي حِياضي بِحَدِّ الحُسامِ فَيَعلَمُ قَومي بِأَنّي الفَتى
b3dtom
بعدتم عن العينينِ فازداد حُبَّكمُ
وغِبتم وأنتم فالفؤادِ حضورُ
فجودوا بوصلٍ فالزمان مفرِّقُ
وأكثرُ عُمر العاشقين قصيرُ
gr7t
قرّحتْ عيني منْ بكاهـا
منْ كثر شوقن يوازيهـا
لي عليهم ينهرجْ ماهـا
ما شفت حدن يواسيهـا
مهجتيْ والنار تصلاهـا
والمحبةْ قاطعه فيهـا
ترفـعْ الشكـوى لمولاهـا
و اتّوسل عـند باريهـا
تاه فكريْ في محياهـا
خالقي بالحسن مغريهـا
ذا سنـاهـا أو ثـنـايـاهـا
كنــه الـبـارجْ يـزاغـيهـا
اختفتْ ما شفت روياهـا
ما بقي لي غير طاريهـا
كمْ بتولّع بذكراهـا
في غنن عني وأنا العيهـا
قالوا أتهاذي بطرواهـا
قلتْ أنا ما ظني أسليهـا
mn
من بشاكي من الملا اهمومي فــي مصـابـي شـكـوتـي لله
في الذي عمري لها اسومـي يـــوم قـفــا والـعـقـل شـلــه
عن وصاله قلت اعزومـي صـد بـي خـلــي بـــلا زلـــه
وآعذابـي مـا طـولـه يـومـي ساعـتـه مـثـل الـدهـر كـلـه
ويـن فنـي ويــن مرسـومـي ويـن راحـت قلـبـي وخـلـه
عفت عقبـه قوتـي و نومـي وكـل وقتـي صـار فـي ملـه
يـا هـل الشيـمـات مظلـومـي والسـبـب بوعـيـن مشـهـلـة
ذا نصيبي في الهوى دومـي امـعــادلاتــه دوم مـخـتـلــه
من حبيـب القلـب محرومـي ماعرفت ارضه واوصل لـه
لــي مـعـه ميـعـاد معلـومـي يـتـصـل عـنـوانـي ايــدلــه