Tag Archives: شعر
يَا ليْتَهُمْ عَلِمُوا فِيْ القَلْبِ مَنْزلَهُمْ
أوْ ليْتَهُمْ عَلِمُوا فِيْ قَلْبِ مَنْ نَزَلُوا
وَليْتَهُمْ عَلِمُوا مَاذا نُكِنُّ لَهُمْ
فَرُبَّما عَمِلُوا غَيْرَ الذيْ عَمِلُوا
لـو كـنـتْ بالـعِـلات مـسـروق
ْأنــوح و اكـتـم كـِـل ونّـــات
عـن حــاسـدٍ يــاخـذنـي إبّـوق
ْأخـــفي هـــمومٍ بـي مُلمـــات
mozn
يـا عـود مــوزٍ فـي مَغاريـــس
أنعـمْ مـن الدِيباج مَلمـــوس
لكْ في حِشى قـلبي رُواسيـــس
كِنّك على الفواد مَعكـــوس
nfse
نـفـسـي على ما كــرَهــتْ مـاني بغـاصبهـــا
ما هـي على المـخدعـه والشّـيـن مـعتـاده
بالأرض عـايـش ومـاشـي فـي منـاكبهـــا
والـحمّـد والشكــــر للمعبود وزيـاده
smth..
الله يـجـازي حـزّة الضـيـق بالـخيــر
يوم انكشف طيب العرب من رداهــا
وقـت الرخـى كـل الأوادم منـاعيـر
وعـند الـلـوازم يـنـكشـف مـستـواهــا
nthra
قلبي من الطرفِ السَّقيم سقيمُ
لو أنَّ من أشكو إليه رحيمُ
أضحى يُنَغِّصُنِي النسيمَ نسيمُه
أفلا يُهنيني النسيمَ نسيم
مِنْ وجهها أبداً نهارٌ واضحٌ
من فرعها ليلٌ عليه بهيم
إنْ أقبلتْ فالبدرُ لاح وإن مَشَتْ
فالغصنُ راح وإنْ رنَتْ فالرِّيم
نعمتْ بها عَينِي فطالَ عذابُها
ولكَمْ عذابٌ قد جناه نعيم
نظرتْ فأقصدتِ الفؤادَ بسهمِها
ثم انثنَتْ نَحْوِي فكِدتُ أهيم
ويْلاهُ إنْ نَظَرتْ وإن هِيَ أعْرضتْ
وقْعُ السِّهام ونَزْعُهُنَّ أليم
وممّا دَهَتْنِي دون عيني عينُها
لكنَّ غِبَّ النظرتيْن وخيم
ولما البليَّة ُ من خصيمٍ واحدٍ
مالم يكن للمرء منه خصيم
يا مستحلَّ دمي مُحَرِّم رَحْمتي
ما أنصفَ التحليل والتحريم
mzyon
أبن شمْـلان للمزيون نظره
تحطّ نفسي رهينه
منْ بـلاه الهوى ربي يعينه
صـابه الهمّ ولا مـات مغْبون
جرّ قلبي هوى المزيون جرّه
قـام يرذف ونينه
وين طبّ الهوى يـا عـارفينه
اسعفـوا قـلب عاشق صـار مفتون
mtnbe
فَارَقْتُكُمْ فإذا مــا كـانَ عِنـدكُمُ قَبلَ الفِراقِ أذًى بَعدَ الفراقِ يَـــدُ
إذا تَذكّرْتُ مـا بَـيــنـي وَبَـيْـنَـكُمُ أعـانَ قَلبي على الشّوْقِ الذي أجِـدُ
revenge
سَأَحمِلُ روحي عَلى راحَتي وَأَلقي بِها في مَهاوي الرَّدى
فَإِمّا حَياةٌ تَسُرُّ الصَديقَ وَإِمّا مَماتٌ يَغيظُ العِدى
وَنَفسُ الشَريفِ لَها غايَتانِ وُرودُ المَنايا وَنَيلُ المُنى
وَما العَيشُ لا عِشتَ إِن لَم أَكُن فَخَوفَ الجِنابِ حَرامَ الحِمى
إِذا قُلتُ أَصغى لي العالَمونَ وَدَوّى مَقالي بَينَ الوَرى
لَعَمرُكَ إِنّي أَرى مَصرَعي وَلكِن أَغذُّ إِلَيهِ الخُطى
أَرى مَقتَلي دونَ حَقّي السَليب وَدونَ بِلادي هُوَ المُبتَغى
يَلِذُّ لِأُذني سَماعُ الصَليل يَهيِّجُ نَفسي مَسيلُ الدِّما
وَجِسمٌ تَجَدَّلَ فَوقَ الهِضابِ تُناوشُهُ جارِحاتُ الفَلا
فَمِنهُ نَصيبٌ لِأُسدِ السَماءِ وَمِنهُ نَصيبٌ لِأُسدِ الشَرى
كَسا دَمُهُ الأَرضَ بِالأُرجُوانِ وَأَثقَلَ بِالعِطرِ ريحَ الصَبا
وَعَفَّرَ مِنهُ بَهِيَّ الجَبينِ وَلكِن عَفاراً يَزيدُ البَها
وَبانَ عَلى شَفَتَيهِ اِبتِسام مَعانيهِ هُزءٌ بِهذي الدُنا
وَناَ لِيَحلمَ حُلمَ الخُلودِ وَيَهنَأَ فيهِ بِأَحلى الرُوءى
لَعُمرُكَ هذا مَماتُ الرِجالِ وَمَن رامَ مَوتاً شَريفاً فَذا
فَكَيفَ اِصطِباري لِكَيدِ الحُقودِ وَكَيفَ اِحتِمالي لِسومِ الأَذى
أَخَوفاً وَعِندي تَهونُ الحَياةُ وَذُلّاً وَإِنّي لَرَبُّ الإِبا
بِقَلبي سَأَرمي وُجوهَ العُداة وَقَلبي حَديدٌ وَناري لَظى
وَأَحمي حِياضي بِحَدِّ الحُسامِ فَيَعلَمُ قَومي بِأَنّي الفَتى
gr7t
قرّحتْ عيني منْ بكاهـا
منْ كثر شوقن يوازيهـا
لي عليهم ينهرجْ ماهـا
ما شفت حدن يواسيهـا
مهجتيْ والنار تصلاهـا
والمحبةْ قاطعه فيهـا
ترفـعْ الشكـوى لمولاهـا
و اتّوسل عـند باريهـا
تاه فكريْ في محياهـا
خالقي بالحسن مغريهـا
ذا سنـاهـا أو ثـنـايـاهـا
كنــه الـبـارجْ يـزاغـيهـا
اختفتْ ما شفت روياهـا
ما بقي لي غير طاريهـا
كمْ بتولّع بذكراهـا
في غنن عني وأنا العيهـا
قالوا أتهاذي بطرواهـا
قلتْ أنا ما ظني أسليهـا